طرابلس/أمستردام-٣١ آب/أغسطس أفادت منظمة أطباء بلا حدود الطبية الدولية أنه خلال الساعات الـ78 الأخيرة التي تلت الاشتباكات الواقعة في طرابلس، تتعرض حياة الليبيين ومجموعة من اللاجئين والمهاجرين الذين هم أصلاً في وضع صعب إلى الخطر الشديد. وتكرر منظمة أطباء بلا حدود أن ليبيا ليست بلداً آمناً، وأن الحكومات الأوروبية يجدر أن تعترف بمسؤولياتها لمساعدة الأشخاص الأكثر حاجة والعالقين في ليبيا.