أفغانستان
شهد الثالث من أكتوبر/تشرين الأول تعرّض مستشفى الإصابات البالغة التابع لمنظمة أطباء بلا حدود في قندوز إلى هجماتٍ جويّةٍ أدّت إلى تدميره ومقتل 42 شخصاً، هم 14 فرداً من طاقم المنظمة، و24 مريضاً وأربعة من مرافقيهم.
كمبوديا
شهد عام 2015 إطلاق مشروع في ولاية برياه فيهيار للوقاية والكشف والتشخيص المتقدّم، وعلاج مصابي السلالات المقاومة للأرتيميسينين من الملاريا.
نيبال
تعرّضت نيبال لزلزالين مدمّرين في الخامس والعشرين من أبريل/نيسان والثاني عشر من مايو/أيار 2015، وكانت الحصيلة 8,500 قتيلٍ و20,000 مصاب.
طاجيكستان
بدأت منظمة أطباء بلا حدود عام 2015 علاج خمسة مرضى مصابين بالسل بعقار بيداكويلين، وهو أحد الأدوية الجديدة التي صنعت لعلاج هذا المرض في السنوات الخمسين الأخيرة.
أرمينيا
تعتبر أرمينيا واحدةً من أكثر الدول عدداً بالإصابات بداء السلّ المقاوم للأدوية المتعددة.
جورجيا
يخضع 500 شخص لعلاج مرض السلّ المقاوم للأدوية المتعددة في جورجيا كمعدّلٍ سنوي، ويعاني 10 في المئة تقريباً من النوع الشديد المقاومة للأدوية من هذا المرض.
قيرغيزستان
تشهد قيرغيزستان معدلات مرتفعة بالإصابة بمرض السلّ المقاوم للأدوية، ولكنّ معاناة الناس للحصول على الرعاية الطبية ما تزال مستمرة، وبالأخصّ في المناطق الريفية.
باكستان
يعاني الكثير من سكان باكستان تحدياتٍ جسمية في الحصول على الرعاية الصحية الجيدة، بما فيها علاج الأمراض المعدية وخدمات التوليد والمواليد الجدد المنقذة للحياة.
أوزبكستان
تعمل منظمة أطباء بلا حدود حالياً على تطبيق وتقييم نظام علاج قصير المدة لداء السلّ المقاوم للأدوية المتعدّدة في أوزبكستان، لتصبح فترة العلاج تسعة أشهر بدلاً من فترة السنتين التي يستغرقها العلاج عادة.
بنغلاديش
استمرّت منظمة أطباء بلا حدود بتوفير الرعاية الصحية الأساسية للمجموعات الضعيفة في بنغلاديش كاللاجئين غير المسجلين، والنساء الصغيرات، والأشخاص الذين يعيشون في المناطق النائية والأحياء الفقيرة.
الهند
تستمرّ منظمة أطباء بلا حدود بتطوير طرق تشخيصِ ومعالجةِ نقص المناعة المكتسبة، وداء السلّ والكالازار (داء الليشمانيات الحشوي) لمن يصعب عليهم الحصول على الرعاية الطبية في الهند.
ميانمار
ضرب الإعصار كومين ميانمار أواخر يوليو/تموز مسبّباً فيضاناتٍ هائلة في أجزاء واسعة من البلاد، في أسوأ كارثةٍ طبيعية تضرب البلاد منذ إعصار "ناغريس" عام 2008. واستجابت منظمة أطباء بلا حدود لهذه الكارثة في ولاية راخين ومنطقة ساغاينغ.
الفلبين
أتمت منظمة أطباء بلا حدود إغلاق جميع أنشطتها التالية للإعصار في الفلبين عام 2015.